اخبار الفن

فيلم بنات ألفة لهند صبري يحصد 3 جوائز في مهرجان كان السينمائي

القاهرة – أحمد الدسوقي

فاز فيلم «بنات ألفة»، بطولة النجمة هند صبري، وإخراج التونسية كوثر بن هنية، منذ قليل، بجائزة «العين الذهبية»، لتصل عدد جوائز الفيلم بالمهرجان إلى 3، بعد حصوله أمس على جائزتي «السينما الإيجابية»، والتي تمنح للفيلم الطويل الأكثر إيجابية في قائمة الافلام المترشحة بالمسابقة الرسمية في مهرجان كان السينمائي.
وتكافئ هذه الجائزة الفيلم الأكثر تناولا للسينما كوسيلة لتغيير نظرتنا للعالم، وخدمة الأجيال القادمة نحو عالم أكثر إيجابية.
أما الجائزة الثانية فهي «تنويه خاص» من لجنة جائزة الناقد فرنسوا شالي، التي تقدمها جمعية فرنسوا شالي منذ 27 سنة، على هامش مهرجان كان، من طرف مجموعة من النقاد والصحفيين المختصين في المجال السينمائي.
فاز فيلم «بنات ألفة»، بطولة النجمة هند صبري، وإخراج التونسية كوثر بن هنية، منذ قليل، بجائزة «العين الذهبية»، لتصل عدد جوائز الفيلم بالمهرجان إلى 3، بعد حصوله أمس على جائزتي «السينما الإيجابية»، والتي تمنح للفيلم الطويل الأكثر إيجابية في قائمة الافلام المترشحة بالمسابقة الرسمية في مهرجان كان السينمائي.
وتكافئ هذه الجائزة الفيلم الأكثر تناولا للسينما كوسيلة لتغيير نظرتنا للعالم، وخدمة الأجيال القادمة نحو عالم أكثر إيجابية.
أما الجائزة الثانية فهي «تنويه خاص» من لجنة جائزة الناقد فرنسوا شالي، التي تقدمها جمعية فرنسوا شالي منذ 27 سنة، على هامش مهرجان كان، من طرف مجموعة من النقاد والصحفيين المختصين في المجال السينمائي.
جديربالذكر أن جائزة «العين الذهبية» أو الأفلام الوثائقية، التي تترأسها كريستيان جونسون، جرى منحها لفيلم «بنات ألفة»، مناصفة مع الفيلم المغربي «كذب أبيض»، المشارك في مسابقة «نظرة ما».
وتمنح لجنة تحكيم هذه الجائزة التي جرى إطلاقها عام 2015، من قبل المجتمع المدني لكتاب الملتيميديا «سكام»، بالتعاون مع مهرجان كان.
وتعد هذه الجائزة من أبرز الجوائز المؤهلة لفئة الأفلام الوثائقية الطويلة لأكاديمية جوائز الأوسكار، وتمنح لجنة التحكيم جائزتها لأحد الأفلام المشاركة في الأقسام الرسمية لمهرجان كان، وهي «المسابقة الرسمية»، و«نظرة ما»، و«حصص خاصة»، و«الأفلام القصيرة»، و«كلاسيكيات كان»، و«نصف شهر المخرجين»، و«أسبوع النقاد».
الفيلم يتناول بمزيج بين الوثائقي والروائي، قصة حقيقية لسيدة تونسية تدعى ألفة الحمروني، التي ذاع اسمها في كل أنحاء العالم سنة 2016، بعد إثارتها علناً مسألة تطرف ابنتيها المراهقتين، رحمة وغفران؛ إذ تركت الشقيقتان تونس للقتال في صفوف تنظيم داعش بليبيا.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى