اخبار الفن

وفاة زياد الرحباني، وهكذا ستكون الجنازة

حسن شرف الدين

فُجع لبنان، برحيل واحد من أبرز أعلامه الثقافية والفنية، الموسيقي والمسرحي والسياسي زياد عاصي الرحباني، عن عمر ناهز الـ68 عامًا، بعد معاناة مع المرض في إحدى مستشفيات بيروت.

أكدت مصادر مقربة من العائلة أن مراسم الدفن والعزاء ستُعلن لاحقًا، على أن تقتصر المشاركة على الأهل والأصدقاء المقربين احترامًا لرغبة العائلة.

وشكل خبر وفاة زياد الرحباني صدمة كبيرة لدى جمهوره العريض، داخل لبنان وخارجه، فقد رحل الرجل الذي شكّل لعقود طويلة صوتًا للناس العاديين، وضميرًا فنيًا وسياسيًا صريحًا لا يعرف المساومة.

امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات الوداع، ونعته شخصيات ثقافية وفنية وإعلامية من مختلف التيارات، معتبرين أنه “ليس فقط فنانًا، بل مؤسسة فكرية مستقلة”.

ومن المقرر أن تُقام الصلاة لراحة نفسه في تمام الساعة الرابعة من بعد ظهر يوم الإثنين 28 تموز، في كنيسة القديسة رفقا المارونية في بكفيا.

تُقبل التعازي قبل الدفن وبعده في صالون الكنيسة، ابتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ولغاية الساعة السادسة مساءً. كما تُقبل التعازي أيضًا يوم الثلاثاء 29 تموز في صالون كنيسة القديسة رفقا – بكفيا من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر حتى السادسة مساءً.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى