مشاهيرموضة وأزياء

“شاهد” وجويل ماردينيان في موسمٍ ثانٍ من برنامج “جويل بلا فلتر” على باقة VIP

بعد إسدال الستار بنجاح على الموسم الأول من برنامج “جويل بلا فلتر” من “أعمال شاهد الأصلية”، أطلقت “شاهد” مع جويل ماردينيان الموسم الثاني من البرنامج على باقة VIP.

وتعليقاً على نجاح الموسم الأول وإطلاق الموسم الثاني من “جويل بلا فلتر”، قالت جويل ماردينيان: “منذ اليوم الأول للمشروع، عقدتُ العزم على نقل الأحداث بكل مصداقية وشفافية ووضوح، آخذةً بعين الإعتبار أن هذا الالتزام يجب أن يستمرّ مع كل موسم من مواسم البرامج.” وأضافت جويل: “على غرار الموسم الأول، سيجد المشاهدون أنفسهم في حالة مفاجأة وترقّب، وذلك لدى متابعتهم الحقيقة بكل تفاصيلها، فلا شيء هناك غير الحقيقة.” واستطردت جويل: “أردتُ أن يعرف المشاهد كل شي عن شخصيتي وعن حياتي وعائلتي وأصدقائي وطريقة عيشنا، الصراعات، المطبّات، الصدمات، الأوجاع، الآلام، والأهم عقلية المثابرة والكفاح التي تبنّيناها كنمطٍ لحياتنا.” وحول مايميز الموسم الثاني عن نظيره الأول، أوضحت جويل:”سيجد المشاهدون الموسم الثاني أكثر إمتاعاً، إذ أن هناك الكثير من التفاصيل الجديدة التي سنكشف عنها النقاب للمرة الأولى، إضافةً إلى المفاجآت التي لم يسبق لي وأن شاركتها مع الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي سابقاً، لذا ستكون هناك لحظات صادمة وأخرى مفاجئة، في موازاة مواقف وجدانية سيزرف خلالها المشاهدون الدموع معي، وسيكونون داعمين لي حتماً لدى متابعتهم حجم العمل الدؤوب والمثابرة والجهد الذي أبذله في كل أما أقوم به، وأنا في غاية الشوق لسماع آراء الجمهور حول الموسم الثاني ومتابعة ردود فعل المشاهدين.”

وفيما يتعلق برسالة البرنامج بموسميه، قالت جويل: “بالإضافة إلى الجانب الترفيهي، فقد حرصتُ منذ اليوم الأول على تقديم محتوى يحمل طابعاً مُلهِماً، فتلك كانت رؤيتي، وكما تعلمون حرصتُ على مشاركة كل التفاصيل مع جمهوري منذ انطلاقتي في عام 2004، ولم أحاول يوماً أن أخفي أي شيء عن الجمهور بل على العكس، اعتمدتُ دائماً مبدأ الشفافية والوضوح، وهذا تحديداً ما نقلته للمشاهدين خلال البرنامج، فحرصتُ على أن أكون موجِّهةً لهم عبر كل ما أقوم به.

باختصار، أردتُ أن يعيش الجمهور معي في رحلتي خلال جميع الحالات والمراحل التي مررتُ بها، بما في ذلك المطبّات التي واجهتها مع زوجي بعد انفصالنا مثلاً، فتلك الصراعات الحقيقية تمثل جزءاً من الرحلة الحياتية والمهنية بكل محطاتها، بما في ذلك المشاريع الجديدة والإطلاقات، كمشروع “آيكاندي”(EYECANDY)، إضافةً إلى مشروعٍ آخر سأكشف عنه في الموسم الثاني من البرنامج، وسيكون بمثابة مفاجأة للجمهور الذي سيُلمّ بأدق تفاصيله منذ البدايات الأولى التحضيرية له، وصولاً إلى النجاح إن شاء الله.. فالناس قد تعتقد أن النجاح يحدث بين عشيّة وضحاها، لذا أردتُ أن يعيش الجمهور تلك اللحظات معي منذ البداية وأن يشاهدوا بأنفسهم الصعاب التي مررتُ بها، كي يذوقوا معي طعم النجاح”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى